0 تصويتات
265 مشاهدات
في تصنيف التعليم عن بعد بواسطة (48.5مليون نقاط)

3 إجابة

0 تصويتات
بواسطة (48.5مليون نقاط)
 
أفضل إجابة

ما هو مرض داء الفيل واعراضه

ما هو مرض داء الفيل واعراضه؟، مرض الفلاريا “داء الفيل”، هو مرض يصيب الإنسان نتيجة لمهاجمة نوع من أنواع الديدان السطحية “ديدان خيطية” للأنسجةِ التي تحت جلد، والأوعية الليمفاوية فيتسبب في تورمها وارتخائها.

ما هو مرض داء الفيل؟

  • مرض داء الفيل “Elephantiasis” مرض طفيلي، ينتقل عن طريق لدغات البعوض، حيث تنقل أنثى البعوض يرقات الديدان الى دم الإنسان، حيث تنتشر وتتكاثر تجري مع الدم في أطراف الجسم.
  • تتسبب تلك الديدان في التهابات حادة أو تقرحات مزمنة في الأوعية الليمفاوية، تضخم المنطقة المصابة.
  • وغالبًا ما تكون المناطق المصابة هي الأطراف البشرية، وجزء من الرأس أو الجذع.
  • قد سمي بهذا الاسم لأنه يجعل الساق إذ أصابها مثل رجل الفيل بنفس شكلها وحجمها. و
  • للأسف الشديد أعراض هذا المرض لا تظهر إلا بعد سنوات من الإصابة.
  • الفلاريا لا يعتبر مرض مميت ولكنه مرض يسبب إعاقة حياة الشخص، فيعد هو ثاني مرض بعد الجذام معيق.

أسباب الإصابة به

  • قد تنتقل الفلاريا عن الطريق الاتصال الجنسي، حيث يكون أحد طرفي العلاقة الجنسية مصاب بتلك الطفيليات وينقلها للطرف الأخر.
  • قد تنتقل العدوى أيضًا عن طريق ملامسة سطح مصاب بتلك الطفيليات المؤذية.
  • ينتقل أيضًا عن طريق المشي على “التربة الحمراء” بدون حذاء، والتي تعتبر من إحدى أشهر مسببات المرض في أفريقيا.
  • حيث تحتوي تلك التربة على جزيئات كيميائية صغيرة تسبب العدوى عن طريق التغلغل داخل القدم أثناء المشي.
  • داء الفيل من الأمراض المعدية، التي قد تنتقل من شخص لأخر، لهذ يحذر تمامًا تبادل الأدوات الشخصية بين الأفراد منعًا لنقل تلك العدوى، فقد يكون شخص مصاب دون علم الآخرين.
  • من البعوضات الناقلة لذلك المرض، بعوضة الكيولكس، بعوضة الإيدز، وبعوضة الأنوفيليس.

أنواع الطفيل “الفلاريا”

هناك أنواع مختلفة من الديدان المسببة للفلاريا أشهرها:

  • واشيريريا بانكروفتي، وهي التي تسبب 90% من حالات داء الفيل.
  • بيروجيا مولاي، وبروجيا تيموري.
  • قد تعيش الديدان البالغة من ثلاث لثمانية سنوات، وقد يصل عمر البعض الى عشرين عام.

0 تصويتات
بواسطة (48.5مليون نقاط)

أعراض الإصابة بالملاريا

1- الأعراض الحادة للمرض

  • ارتفاع ملحوظ في درجة الحرارة قد يصل الى حمى، رعشة وصداع، وقد تستمر تلك الأعراض من ثلاثة شهور لسنة من وقت لدغة البعوضة.
  • ألم شديد في أسفل الحوض “الألم الإربي”، عرق شديد، قرح وخُرجات جلدية، ألم شديد في المفاصل والعظام، التعب والإجهاد الشديد، ظهور خطوط حمراء على الساق والأذرع.
  • تختلف الأعراض على حسب نوع الديدان المهاجمة للجسم.

2- الأعراض المزمنة للمرض

  • تضخم العضو المصاب وقد يكون منطقة الساق، القضيب، الثدي، والساعد.
  • الساق هو أكثر الأماكن المعرضة للإصابة، وغالبًا ما تبدأ من عند الكاحل، وفي البداية يكون جلدها طري، ثم يصبح خشن ويزداد سماكته، كما يغمق لونه فيصبح داكنًا.
  • نتيجة لتراكم الطفيليات في الأوعية الدموية، تنسد الدورة الدموية، وتراكم السوائل في المنطقة المحيطة بشكل غير طبيعي وهو ما يعرف بالأوديما.
  • انتفاخ الخصية، تضخم الكبد والطحال، كما يفرز المبيض عند النساء المصابات بعض الإفرازات مع البول.

تشخيص مرض داء الفيل

  • قد يكون تشخيص ذلك المرض صعب في البداية، حيث لا تظهر أعراضه بشكل واضح في أول الإصابة، كما أن أعراضه الأولية تشبه أعراض الكثير من الأمراض الجلدية الأخرى.
  • إذا شك الطبيب في وجود المرض، خصوصًا إذا تواجد الإنسان في أماكن يتواجد فيها البعوض، يتم عمل فحص دم للكشف عن يرقات الفلاريا.
  • فحص عينة بول للكشف عن اليرقات أيضًا وتحديد نوعها.
  • فحص الأجسام المضادة، حيث يتم فحص الأجسام المضادة التي يكونها الجسم عند مهاجمة أجسام غريبة له، وهو من الفحوصات السهلة ولا تسبب أي تعب للشخص الذي يُجرى عليه الفحص.
  • فحص بالموجات الفوق الصوتية، لتحديد هل يوجد انسداد في الأوعية الليمفاوية أم لا.
  • هناك اختبار يسمى بالاختبار المازوتي للكشف عن الفلاريا بالجلد، ويتم عن طريق حقن 50 إلى 100 مجم من مادة ثنائي إثيل كاربا مازين، فإذا كانت الحالة إيجابية يظهر التهاب وحكة شديدة عند موضع الحقن.

0 تصويتات
بواسطة (48.5مليون نقاط)

\أعراض الإصابة بالملاريا

1- الأعراض الحادة للمرض

  • ارتفاع ملحوظ في درجة الحرارة قد يصل الى حمى، رعشة وصداع، وقد تستمر تلك الأعراض من ثلاثة شهور لسنة من وقت لدغة البعوضة.
  • ألم شديد في أسفل الحوض “الألم الإربي”، عرق شديد، قرح وخُرجات جلدية، ألم شديد في المفاصل والعظام، التعب والإجهاد الشديد، ظهور خطوط حمراء على الساق والأذرع.
  • تختلف الأعراض على حسب نوع الديدان المهاجمة للجسم.

2- الأعراض المزمنة للمرض

  • تضخم العضو المصاب وقد يكون منطقة الساق، القضيب، الثدي، والساعد.
  • الساق هو أكثر الأماكن المعرضة للإصابة، وغالبًا ما تبدأ من عند الكاحل، وفي البداية يكون جلدها طري، ثم يصبح خشن ويزداد سماكته، كما يغمق لونه فيصبح داكنًا.
  • نتيجة لتراكم الطفيليات في الأوعية الدموية، تنسد الدورة الدموية، وتراكم السوائل في المنطقة المحيطة بشكل غير طبيعي وهو ما يعرف بالأوديما.
  • انتفاخ الخصية، تضخم الكبد والطحال، كما يفرز المبيض عند النساء المصابات بعض الإفرازات مع البول.

تشخيص مرض داء الفيل

  • قد يكون تشخيص ذلك المرض صعب في البداية، حيث لا تظهر أعراضه بشكل واضح في أول الإصابة، كما أن أعراضه الأولية تشبه أعراض الكثير من الأمراض الجلدية الأخرى.
  • إذا شك الطبيب في وجود المرض، خصوصًا إذا تواجد الإنسان في أماكن يتواجد فيها البعوض، يتم عمل فحص دم للكشف عن يرقات الفلاريا.
  • فحص عينة بول للكشف عن اليرقات أيضًا وتحديد نوعها.
  • فحص الأجسام المضادة، حيث يتم فحص الأجسام المضادة التي يكونها الجسم عند مهاجمة أجسام غريبة له، وهو من الفحوصات السهلة ولا تسبب أي تعب للشخص الذي يُجرى عليه الفحص.
  • فحص بالموجات الفوق الصوتية، لتحديد هل يوجد انسداد في الأوعية الليمفاوية أم لا.
  • هناك اختبار يسمى بالاختبار المازوتي للكشف عن الفلاريا بالجلد، ويتم عن طريق حقن 50 إلى 100 مجم من

اسئلة متعلقة

0 تصويتات
4 إجابة 155 مشاهدات
سُئل نوفمبر 22، 2022 في تصنيف معلومات طبية بواسطة dalia (48.5مليون نقاط)
0 تصويتات
3 إجابة 319 مشاهدات
سُئل نوفمبر 22، 2022 في تصنيف معلومات طبية بواسطة dalia (48.5مليون نقاط)
0 تصويتات
1 إجابة 282 مشاهدات
...