تعريف مرض تعفن الدم
ما هو العلاج الفيزيائي والكيميائي
الفرق بين الاستشاري والأخصائي والأستاذ
الوقاية من فيروس كورونا
- كما قيل ويُقال دائمًا “الوقاية خير من العلاج” وفي حالة عدم تواجد العلاج حتى تلك اللحظة تعتبر الوقاية بمثابة الطريق الآمن الوحيد لمنع حدوث الإصابة مثل:
- غسل اليد أكثر من مرة خلال اليوم لمدة 30 ثانية على الأقل بالماء والصابون ويُفضل استخدام المطهرات والمعقمات.
- تجنب لمس العينين والفم والأنف باستمرار خلال اليوم وخصوصًا أثناء التواجد خارج المنزل.
- عدم التواجد في الأماكن المزدحمة لغير حاجة مُلحه، وإن كان لابد فـيُفضل استخدام “الكمامات” الطبية.
- الاحتفاظ بمسافة لا تقل عن ثلاثة متر بينك وبين أي شخص لديه أعراض “السعال” أو “العطس”.
- الالتزام بالعادات الصحيحة أثناء العطس أو السُعال، حيث يفضل تغطية الأنف والفم بالكوع المثني أو عن طريق المناديل الورقية.
- التزام المنزل في حالة الشعور بالأعراض أو التماس الرعاية الطبية من أقرب مستشفى أو طبيب.
- يجب الاهتمام بتقوية المناعة وصحة الجسم بشكل عام، عن طريق تناول الأطعمة والمشروبات التي تعمل على تقوية جهاز المناعة والمحافظة على صحة الإنسان بشكل عام.
- الاهتمام بالمستجدات والبحث الدائم عن تطورات المرض وكيفية الوقاية وأيضًا ضرورة نشر الوعي بين الأفراد.
التأثير النفسي للتباعد الاجتماعي الناتج عن انتشار وباء كورونا
- أن أزمة جائحة كورونا التي يمر بها العالم بأكمله كان لها تبعات اقتصادية وسياسية وصلت لحد يهدد النظام العالمي الحالي.
- وكذلك كان للعزلة التي فرضتها علينا الأوضاع الحالية عقب قرار حكومات أغلب الدول من أجل احتواء انتشار المرض بشكل يساعد الأنظمة الصحية على استيعابه.
- أدى إلى تعرض أكثر من مليار شخص إلى الحجر الصحي في العالم وكان لذلك تأثير نفسي شديد.