1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (50.1مليون نقاط)
 
أفضل إجابة
عدد حقائق عن الحمض النووي

يتكون الحمض النووي عن طريق أربع كتل بناء فقط وهى النيوكليوتيدات، الأدينين والجوانين والثايمين والسيتوزين.
يشكل جزيء الحمض النووي حلزونًا مزدوجًا، حيث يتكون العمود الفقري للحلزون من الفوسفات والسكر (deoxyribose) بينما تتداخل النيوكليوتيدات معًا في الجزء الداخلي من اللولب.
يتواجد الحمض النووي البشري في 23 زوجًا من الكروموسومات ليصبح المجموع 46 كروموسومًا.
الجينات جزء من الحمض النووي ويرمز لها بالبروتينات، فلدى البشر ما بين 20000 و 25000 جين، لكنها مسؤولة فقط عن 3٪ من الحمض النووي.
الحلزون المزدوج هو الشكل الأكثر شيوعًا للحمض النووي، لكنه ليس الشكل الوحيد.
التوائم المتطابقة لها نفس الحمض النووي ومع ذلك، لا يبدو التوائم متماثلين تمامًا لأن خيارات البيئة ونمط الحياة تؤثر على التعبير الجيني.
كل إنسان يتشارك في 99.9٪ من حمضه النووي مع أي إنسان آخر.
إذا تم وضع كل جزيئات الحمض النووي في الجسم من البداية إلى النهاية، سيصل الحمض النووي من الأرض إلى الشمس ويعود أكثر من 600 مرة.
يتشارك البشر في 60٪ من الجينات مع ذباب الفاكهة ومن المعروف أن ثلثي هذه الجينات مرتبطة بالسرطان.
يتشارك الإنسان في 98.7٪ من حمضه النووي مع الشمبانزي.
إذا كان بإمكانك كتابة 60 كلمة في الدقيقة لمدة ثماني ساعات في اليوم فسيستغرق الأمر حوالي 50 عامًا لكتابة الجينوم البشري.
الحمض النووي جزيء هش، فيحدث له كثير من الأخطاء ألف مرة في اليوم.
يمكن أن تشمل أخطاء الحمض النووي أثناء النسخ أو التلف الناتج عن الأشعة فوق البنفسجية أو أي مجموعة من الأنشطة الأخرى.
توجد العديد من آليات إصلاح الحمض النووي ولكن لا يتم إصلاح بعض الأضرار مما يعني احتمالية حدوث طفرات.
لا تسبب بعض الطفرات أي ضرر بل وبعضها مفيد، بينما يمكن أن تسبب الطفرات الأخرى أمراضًا خطيرة جداً مثل السرطان.
يمكن أن تسمح تقنية “كريسبر” بتعديل الجينوم مما قد يؤدي إلى علاج طفرات مثل مرض السرطان ومرض الزهايمر وأي مرض ناتج عن الوراثة.
الجينوم البشري طويل جدًا [4]

اسئلة متعلقة

0 تصويتات
2 إجابة 167 مشاهدات
...